“بعد رؤية هلال رجب” متى ليلة الإسراء والمعراج 2024 وأهم الأعمال المستحبة

يتساءل الكثير من المسلمين والمواطنين حول معرفة موعد ليلة الاسراج والمعراج حيث تعتبر ليلة الإسراء والمعراج 2024 تعد من الموضوعات التي تشغل المصريين خلال الفترة الحالية وذلك بالتزامن مع اقتراب إحياء الشعوب الإسلامية بتلك الذكرى العطرة.

متى ليلة الإسراء والمعراج 2024

وبالنسبة لمتى ليلة الإسراء والمعراج 2024، ومع حلول شهر رجب لاستغلال الفضائل الخاصة بها من خلال ترديد الأدعية والذكر فضلًا عن قراءة القرآن الكريم، يعد حالة البحث من المواطنين والراغبين في معرفة متى ليلة الاسراج والمعراج وفضل هذه الليلة فقد اعلنت دار الافتاء المصرية آراء بشأن حلولها في 5 أشهر وهي ربيع الأول وربيع الثاني، ورجب ورمضان وشوال، وعلى اعتبار الرأي الذي يأخذ بأنّها ليلة 27 رجب، فإنّها تبدأ هذا العام وفقا للتقويم الميلادي بعد غروب شمس يوم 26 رجب، 7 فبراير المقبل من العام الجاري 2024، ويوافق يوم 27 رجب، 8 فبراير المقبل.

الأعمال المستحبة في ليلة الإسراء والمعراج 2024

واليكم الاعمال المستحبة في هذه اللية وهناك بعض الأعمال المستحب القيام بها في ليلة الإسراء والمعراج 2024، حسب ما تم الإعلان عنه من قبل دار الإفتاء في فتوى سابقة من بينها:

• إطعام الطعام وإخراج الصدقات.
• السعي على حوائج الناس.
• الإكثار من الذكر والاستغفار.

دعاء ليلة الإسراء والمعراج مكتوب

حيث هناك العديد من الادعية حيث يردد المسلم الاستغفار والتكبير، وكذلك الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، إلا أنه لم يرد أن في هذا اليوم كان يصوم النبي صلى الله عليه وسلم، أو أنه أوصى بالصيام.

• « اللهم إني أسألك أن ترفع ذكري، وتضع وزري، وتصلح أمري، وتغفر لي ذنبي ».
• « اللهم إني توكلت عليك فأعنّي، ووفقني، واجبر خاطري، جبرا أنت وليّه».
• « اللهمّ إنّي توكلت عليك وسلمت أمري إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك،
• اللهم اغدق بكرمك علينا بكل نجاح وكل صلاح وكل فلاح واجعلنا من الصابرين في كل ابتلاء».
• « اللّهم ارزقنا نورًا في القلب، وزينةً في الوجه، وقوةً في العمـل».
• «اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ،

معنى الإسراء والمعراج

• والمقصود بالاشراء: هو الإسراء بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المسجد الحرام بمكة إلى بيت المقدس بالشام.
• والمقصود بالمعراج: هو عروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم من بيت المقدس الذي هو المسجد الأقصى إلى السماوات، إلى سدرة المنتهى، إلى مستوى سمع فيه صريف الأقلام.