شهر الفضائل “للإذاعة المدرسية” هل تعلم عن شهر شعبان مكتوبة وكاملة.. وأهم أدعية شهر شعبان

شهر الفضائل “للإذاعة المدرسية” هل تعلم عن شهر شعبان مكتوبة وكاملة.. وأهم أدعية شهر شعبان
هل تعلم عن شهر شعبان

بدأ البحث من خلال الكثير من طلاب المدارس في مختلف المحافظات المصرية عن هل تعلم عن شهر شعبان، من أجل ان يقوم الطلاب بتقديمها في الإذاعة المدرسية باعتبارها من أهم الامور الآن بالتزامن مع بداية شهر شعبان في يوم الاحد الماضي الموافق 11 فبراير 2024، والتي نوفرها لكم من خلال المقال الخاص بنا عبر موقع بلد نيوز.

هل تعلم عن شهر شعبان

ومن خلال البحث المتكرر من العديد من المواطنين عن هل تعلم عن شهر شعبان، فتأتي على النحو التالي:

  • هل تعلم أن شهر شعبان هو ثامن الشهور الهجرية؟.
  • هل تعلم أن شهر شعبان هو الشهر الذي تغير فيه قبلة المسلمين من بيت المقدس إلى المسجد الحرام؟.
  • هل تعلم أن شهر شعبان هو الشهر الذي ترفع فيه أعمال العباد إلى الله سبحانه وتعالى؟.
  • هل تعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يكثر من الصيام في شهر شعبان؟.
  • هل تعلم أن أن صوم شهر رمضان قد فُرض في شعبان وتحديداً في السنة الثانية من الهجرة؟.
  • هل تعلم أن النبي محمد كان يكثر الصيام في شعبان حيث تقول أم المؤمنين عائشة :”كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم فما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان”.
  • هل تعلم أن أن صوم شهر رمضان قد فُرض في شعبان وتحديداً في السنة الثانية من الهجرة حيث تقول الآية 183 في سورة البقرة:”كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون” صدق الله العظيم.

دعاء شهر شعبان مستجاب

كما ننشر لكم دعاء شهر شعبان مستجاب، والذي يأتي على النحو التالي:

  • “اللهمَّ بارِكْ‏ لَنا فِي‏ شَعْبانَ، وَبَلِّغْنا شَهْرَ رَمَضانَ، وَ أَعِنَّا عَلَى الصِّيامِ وَ الْقِيامِ، وَحِفْظِ اللِّسانِ، وَغَضِّ الْبَصَرِ، وَلا تَجْعَلْ حَظِّنا مِنْهُ الْجُوعَ وَ الْعَطَشَ”
  • “اللهم اعصمني من كل سوء، ولا تاخذني على غرة، ولا على غفله، ولا تجعل عواقب أمري حسرة وندامة”.
  • اللهُمّ إني أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبخلِ، وأعوذُ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ”.

دعاء اليوم الخامس من شهر شعبان

“اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنَ الْمُسْتَغْفِرِينَ، وَاجْعَلْنِى فِيهِ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، وَاجْعَلْنِى فِيهِ مِنْ أَوْلِيَائِكَ الْمُتَّقِينَ، بِرَأْفَتِكَ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ”.