إسلاميات

“اغفر لنا ولوالدينا” دعاء ليلة النصف من شعبان للمتوفي كامل PDF.. ادعي به الآن

بدأ البحث من خلال الكثير من المواطنين المسلمين في كل البلاد العربية عن دعاء ليلة النصف من شعبان للمتوفي، حيث انه يعتبر من اهم الادعية التي يرغب العديد من المواطنين المسلمين في ترديدها في تلك الليلة حيث انها تعتبر من أكثر الليالي التي لا يرد فيها أي دعاء من الله لعباده، والتي بدأت من مغرب اليوم السبت الموافق 24 فبراير 2024، الموافق هجرياً يوم 14 شعبان 1445.

دعاء ليلة النصف من شعبان للمتوفي

ومن خلال البحث المتكرر من العديد من المواطنين عن دعاء ليلة النصف من شعبان للمتوفي مكتوب، فقد تم الإعلان على أنه من المقرر أن يكون نحو ما يلي:

  • في ليلة النصف من شعبان اللهمَّ اكتب لي السعادة كاملة وحقق لي الأماني، وفَرِّجَ عنا الكرب، ونجِنا من المهالك والآثام أسألُكَ في ليلةِ النصفِ من شعبان، أنْ تُرحمَنا وتَعْفُوَ عنَّا، وتُعافيَ كلَّ مريض، وتُغنِيَ كلَّ فقير، وتُفرِّجَ كلَّ مهموم، وتُغفِرَ للمُسلمينَ والمُسلمات، الأحياءِ منهم والأموات
  • اللهمّ في ليلة النصف من شعبان اغفر لنا ولوالدينا وجميع المؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، يا أرحم الراحمين. اللهم آمين.
  • يا رب أَعوذُ بك مِن الفَقرِ والقِلَّةِ والذِّلَّةِ.
  • يا رب أَعوذُ بك أنْ أَظلِمَ أو أُظلَم.
  • اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير.
  • يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك.
  • اللَّهمَّ اكفِني بحلالِكَ عَن حرامِك وأغنِني بفضلِك عمَّن سواكَ.
  • يا رب أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَأْثَمِ والمَغْرَمِ.

دعاء ليلة النصف من شعبان

وننشر لكم دعاء ليلة النصف من شعبان، والذي يأتى على النحو التالي:

“اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ،  اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ”.