تتداول أخبار عديدة حاليًا عبر منصات التواصل الاجتماعي في مصر حول موعد تغيير الساعه في مصر، حيث يتردد أن الحكومة المصرية قد تمت تغيير الساعة من التوقيت الصيفي إلى التوقيت الشتوي في العام الماضي بسبب زيادة استهلاك الطاقة، ومع ذلك، لم يصدر أي قرار رسمي حتى الآن من مجلس الوزراء بشأن تغيير التوقيت الصيفي لعام 2024، مما يشير إلى استمرار الساعات المعتمدة على التوقيت الصيفي حتى صدور قرار رسمي من الحكومة بتغييرها.
قرر مجلس الوزراء في العام الماضي موعد تغيير الساعه في مصر و تطبيق التوقيت الصيفي في مصر نظرًا لأزمة الطاقة الكهربائية التي تواجهها البلاد، واستمر هذا التوقيت لمدة ستة أشه، تعود أسباب هذا القرار إلى عدة عوامل، منها الأزمة العالمية في الطاقة، وسعي الحكومة المصرية لتوجيه الجهود نحو تقليل استهلاك الطاقة في المنازل والمنشآت التجارية، وارتفاع استهلاك الكهرباء خلال فصل الصيف، كما تسبب ارتفاع درجات الحرارة في انقطاعات مؤقتة للتيار الكهربائي وتخفيف الأحمال لفترات قصيرة تتراوح بين ساعتين إلى ثلاث.
هناك فوائد عدة للتوقيت الصيفي، من أبرزها:
تظهر بعض السلبيات الناتجة عن تطبيق التوقيت الصيفي، من أهمها:
من أهم وأشهر سلبيات التوقيت الصيف انه قد يعاني الأشخاص من اضطرابات نوم تؤثر على صحة الجهاز المناعي والعامة للجسم.