يرغب العديد من المواكنين في الوقت الحالي في معرفة خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف والتي توافق يوم 19 يوليو 2024، الموافق هجرياً يوم 13 محرم 1446، وهو ما سوف نوفر لكم كامل تفاصيله من خلال المقال التالي الخاص بنا على موقعنا الاخباري بلد نيوز، ليتعرف عنها كل المواطنين قبل بداية الخطبة بثلاثة أيام.
خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
ومن خلال البحث المتكرر من الكثير من المواطنين في الوقت الحالي عن عناصر وموضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف الموافق ليوم 19 يوليو 2024، الموافق هجرياً 13 محرم 1446، والتي تأتي تحت اسم جبر الخاطر وأثره في الدنيا والآخرة، لتكون عناصرها نحو ما يلي:
- يتم تقديم تفصيل عن جبر خواطر الناس جبر الله خاطره.
- كما يتم ذكر عظيم جبر الله تعالى خواطر عباده.
- بالإضافة إلى ذكر جبر خواطر المرضى.
- إلى جانب تفصيل عنصر جبر خواطر الأطفال.
- وتوضيح كل معلومات جبر خواطر الضعفاء واليتامى.
- إلى جانب ذكر جبر خواطر الأهل.
أدلة خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف
والجدير بالذكر أنه ننشر لكم أدلة خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف في الدولة المصرية، والتي تأتي على النحو التالي:
أدلة خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف من القرآن الكريم
-
قوله تعالى: هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلَّا الإِحْسَانُ.
-
قوله تعالى: إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا.
أدلة خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف في الأحاديث النبوية
- مَنْ نفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ القِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
- إنَّ رَجُلًا كانَ فِيمَن كانَ قَبْلَكُمْ أتاهُ المَلَكُ لِيَقْبِضَ رُوحَهُ، فقِيلَ له: هلْ عَمِلْتَ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: ما أعْلَمُ، قيلَ له: انْظُرْ، قالَ: ما أعْلَمُ شيئًا، غيرَ أنِّي كُنْتُ أُبايِعُ النَّاسَ في الدُّنْيا وأُجازِيهِمْ، فَأُنْظِرُ المُوسِرَ، وأَتَجاوَزُ عَنِ المُعْسِرِ، فَقَالَ اللهُ تَعَالَى: أنا أحقُّ بِذا منكَ، تَجاوَزوا عن عَبْدي.
- مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِمًا غُدْوَةً إِلَّا صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِيَ، وَإِنْ عَادَهُ عَشِيَّةً إِلَّا صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَانَ لَهُ خَرِيفٌ فِي الْجَنَّةِ.
- يَقُولُ سَيِّدُنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ (رَضِيَ اللهُ عَنْهُ): «مَا صَلَّيْتُ وَرَاءَ إِمَامٍ قَطُّ أَخَفَّ صَلَاةً، وَلَا أَتَمَّ مِنَ النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَإِنْ كَانَ لَيَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبِيِّ، فَيُخَفِّفُ؛ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَشُقَّ عَلَى أُمِّهِ.
- (أَنَا وَكَافِلُ اليَتِيمِ فِي الجَنَّةِ هَكَذَا)، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالوُسْطَى.
- خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي.
- دَخَلْتُ الجَنَّةَ، فَسَمِعْتُ فِيهَا قِرَاءَةً، فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: حَارِثةُ بنُ النُّعمانِ، كَذَلِكُمُ البِرُّ، كَذَلِكُمُ البِرُّ.
- قول السيدة خديجة (رضي الله عنها) لنبينا (صلى الله عليه وسلم): «إنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وتَصْدُقُ الحَدِيثَ، وتَحْمِلُ الكَلَّ، وَتَكْسِبُ المَعْدُومَ، وتَقْرِي الضَّيْفَ، وتُعِينُ علَى نَوَائِبِ الحَقِّ.
- كَانَ نبينا (صلى الله عليه وسلم) يَمُرُّ فِي طَرِيقٍ مِنْ طُرُقِ المَدِينَةِ، فَوَجَدَ طِفْلًا جَالِسًا يَبْكِي حَزِينًا عَلَى طَائِرٍ لَهُ مَاتَ، فَعَطَفَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) عَلَيْهِ، وَجَبَرَ خَاطِرَهُ، وَنَادَاهُ مُدَاعِبًا له، مُطَيِّبًا خَاطِرَهُ: (يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ؟).
قراءة خطبة الجمعة المقبلة
ومن الجدير بالذكر أنه في حال رغب أى مواطن في قراءة خطبة الجمعة المقبلة، فيتعين عليه الدخول على الموقع الرسمي الخاص بوزارة الاوقاف المصرية على كل المواقع الالكترونية.
تعليقات