ومن خلال عمليات البحث المتكررة حول معرفة حقيقة عودة شرين عبدالوهاب وحسام حبيب، أعلنت النجمة شيرين عبدالوهاب في بيان صحفي أصدرته أنه لا صحة مطلقا لما أشيع خلال الساعات القليلة الماضية على صفحات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الصحفية، بشأن عودتها للفنان حسام حبيب مرة أخرى. وأكدت في البيان أنها تكن كل احترام وتقدير للفنان حسام حبيب، ولكن مسألة العودة لم تحدث مطلقا، مشيرة الي انها تستعد خلال الفترة المقبلة لاستئناف نشاطها الفني بطرح العديد من الأعمال الغنائية الجديدة، واحياء الحفلات الفنية. وتهيب النجمة شيرين عبدالوهاب بتحري الدقة فيما يخص حياتها الشخصية.
خلاف شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب.
فالجدير بالذكر أنه قد قام حسام بالتعدي علي شيرين بالضرب والتسبب في جرح قطعي لها في منطقة الرأس، وفق أقوالها في النيابة العامة، في حين أنه قد قام باتهامها بتحطيم الأستوديو الخاص بهما، والتسبب في إتلاف بعض الأجهزة، والتعدي عليه لفظياً بالسب والشتائم والذي تم التأكيد من خلال المستشار القانوني، ياسر قنطوش المحامي الخاص بالفنانة شيرين عبد الوهاب على أنه لم يحدث أى صلح او تنازل عن المحضر الذي قدمته ضد زوجها.
صلح حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب
وأكدت فى البيان أنها تكن كل احترام وتقدير للفنان حسام حبيب، ولكن مسألة العودة لم تحدث مطلقا، مشيرة إلى أنها تستعد خلال الفترة المقبلة لاستئناف نشاطها الفنى بطرح العديد من الأعمال الغنائية الجديدة، وإحياء الحفلات الفنية، واهابت النجمة شيرين عبد الوهاب بتحرى الدقة فيما يخص حياتها الشخصية. من جانبه، وجه الدكتور نبيل عبد المقصود، رسالة إلى جمهور ومحبي شيرين عبد الوهاب، قائلًا: تردد أخيرًا معلومات كثيرة بعضها غير حقيقي بخصوص المطربة الكبيرة شيرين عبد الوهاب. وأضاف عبد المقصود، عبر حسابه على فيسبوك: بصفتي طبيبها الخاص أولًا وبناءً على طلبها ثانيًا أود أن اطمئن جمهورها الكبير بأن شيرين بخير وبصحة جيدة الآن، وهي تحت رعايتي الطبية الكاملة منذ أكثر من 20 يومًا وهي في طريقها لاسترداد كامل صحتها وعافيتها مرة أخرى. وتابع: لقد تعرضت شيرين في الفترة الأخيرة لضغوط كبيرة وقاسية ومتلاحقة وعلى جميع الأصعدة دون الدخول في أي تفاصيل.
سبب اعتقاد عودة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
أنه قد نشر شقيقها منشور على صفحته الرسمية على الفيسبوك، وكتب فيه: «حسبي الله ونعم الوكيل .. اللهم اني بلغت اللهم فاشهد اني عملت اللي عليا وانت شاهد .. لا يغيـر الله ما بقـوم حتى يغيـروا ما بأنفسهم»، مما أشار غضب العديد من المواطنين نحو خوفهم من عودتهم لبعض من جديد بعد آخر خلاف لهم.