تم الإعلان في الساعات الماضيه من خلال الدكتور أحمد زارع، المتحدث بإسم جامعة الأزهر عن تأجيل نظام التعليم الموازي، مما أثار الجدل بين الطلاب، وجعلهم يتسائلون عن الأسباب، ولكن جاء ذلك القرار في ضوء أهداف مُعينه تم الشكف عنها، لذلك قررنا أن نعرضها لكم من خلال السطور التاليه لهذا المقال التابع لموقعنا الإخباري “بلد نيوز”، لتتمكنوا من معرفة التفاصيل حول ذلك الموضوع الهام.
جاء قرار تأجيل نظام التعليم الموازي بجامعة الأزهر في إطارأن يكون نظام الدراسه بشكل عميق و كبير، ليتم تطبيقه بصوره أشمل في كافة كليات الجامعه، ويحقق الأهداف المرجوه منها، ويكون التعليم الموازى هو يتم فيه تقديم المناهج الدراسية خارج النظام الرسمي للتعليم لكليات الطب والصيدلة وطب الأسنان والهندسة، ولكن بمجموع أقل من الكليات التاليه، على أن تكون بفرع الجامعة بالقاهرة فقط، وهذا مقابل دفع مصروفات يتم تحديدها من خلال كل كلية، و أشار أحمد زارع أن كليات الجامعه إنتهت بشكل كامل من إستعدادها للعام الدراسي الجديد 2024-2025، بالإضافه إلى إعتماد جداول المحاضرات وتجهيز القاعات، كما أن المدن الجامعيه مستعده بشكل كبير لإستقبال الطلاب سواء الجدد أو القدامى.
قامت جامعة الأزهر بالإعلان عن كليات جديده لأول مره يتم نزولها في التنسيق، وبعض الأقسام في الكليات أيضاً، وهم :