ننشر دعاء الافتتاح مكتوب بخط كبير كامل قم بترديده في جميع الصلوات

ننشر دعاء الافتتاح مكتوب بخط كبير كامل قم بترديده في جميع الصلوات
دعاء الافتتاح مكتوب بخط كبير كامل

يعتبر من أكثر الأدعية التي يبحث عنها عدد كبير من المواطنين هو دعاء الافتتاح مكتوب بخط كبير كامل، حيث أنه يعتبر من أكثر الأدعية التي ينسى الكثير منن المسلمين ترديدها في الصلاوت التي يقوموا بأدائها بشكل يومي، حيث أنه من الأدعية التي يتم ترديدها في الركعة الأولى في كل صلاة، سواء من الرفوض الخمسة او صلاة السنة، وعبر موقعنا سوف نتعرف عليها.

دعاء الافتتاح مكتوب بخط كبير كامل

عبر السطور التالية من هذا المقال سوف نتعرف على دعاء الافتتاح مكتوب بخط كبير كامل، قم بقرائته في كل صلاة.

  • اللّـهُمَّ اِنّي اَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ ، وَ اَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَّنِكَ ، وَ اَيْقَنْتُ اَنَّكَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ في مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ ، وَ اَشَدُّ الْمُعاقِبينَ في مَوْضِعِ النَّكالِ وَ النَّقِمَةِ ، وَ اَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِينَ في مَوْضِعِ الْكِبْرياءِ وَ الْعَظَمَةِ . اَللّـهُمَّ اَذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَمَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي ، وَاَجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي ، وَاَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي ، فَكَمْ يا اِلهي مِنْ كُرْبَة قَدْ فَرَّجْتَها وَهُمُوم قَدْ كَشَفْتَها ، وَعَثْرَةٍ قَدْ اَقَلْتَها ، وَرَحْمَة قَدْ نَشَرْتَها ، وَحَلْقَةِ بَلاء قَدْ فَكَكْتَها.
  • اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في الْمُلْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً ، اَلْحَمْدُ للهِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ كُلِّهَا ، عَلى جَميعِ نِعَمِهِ كُلِّها ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا مُضادَّ لَهُ في مُلْكِهِ ، وَلا مُنازِعَ لَهُ في اَمْرِهِ ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا شَريكَ لَهُ في خَلْقِهِ ، وَلا شَبيهَ لَهُ في عَظَمَتِهِ ،اَلْحَمْدُ للهِ الْفاشي في الْخَلْقِ اَمْرُهُ وَ حَمْدُهُ ، الظّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ ، الْباسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ ، الَّذي لا تَنْقُصُ خَزائِنُهُ ،وَلا تَزيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطاءِ إلاّ جُوداً وَ كَرَماً ،اِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الْوَهّابُ.

دعاء النصف من رمضان 1445

  • “اللّهم إني عبدُك وابن عبدِك وابن أمتِك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمُك، عدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسمٍ هو لك سمّيت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علّمت به أحد من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همّي.”