افضل دعاء الاضحية عند الذبح .. “اللهم منك وإليك إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين”

ارتفعت معدلات البحث في الساعات الحالية من قبل الكثير من المسلمين عن دعاء الاضحية، وهذا تزامنناً مع حلول ثاني ايام العيد، حيث ان ذبح ان الإضحية من شعائر الإسلام، كما انه علي المضحي ان يقول دعاء اثناء ذبح الاضحية، حيث يستحب هذا بعد ان يسمي عد التسمية التكبير ثلاثا والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن خلال موقعنا الاخباري سوف ننقل اليكم الدعاء في خلال السطور التالية:

دعاء الاضحية عند الذبح

نعرض اليكم الان دعاء الاضحية عند الذبح، علي النحو التالي:

•  “اللهم منك وإليك، إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت، وأنا من المسلمين”.

•  وقال تعالى أيضا: ﴿والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر كذلك سخرناها لكم لعلكم تشكرون﴾

•  وعن أبى هريرة عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: (إذا ضحى أحدكم فليأكل من أضحيته).
•  اللهم منك وإليك، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت، وأنا من المسلمين».

• «إني وَجَّهْتُ وَجْهِيَ للذي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ إِنَّ صلاتي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ، اللَّهُمَّ مِنْكَ وَلَكَ عَنْ مُحَمَّدٍ وَأُمَّتِهِ».

شروط اوضحيه العيد الأضحى

• يجب ن تكون الأضحية من بهيمة الأنعام وهي الإبل والبقر والغنم ضأنها ومعزها قال تعالى: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ).
• يجب أن تبلغ الأضحية السن المحدود شرعًا،
• يجب بأن تكون جذعة من الضأن، أو ثنية من غيره، قال صلى الله عليه وسلّم: «لا تذبحوا إلا مسنة إلا أن تعسر عليكم فتذبحوا جذعة من الضأن».
• يجب أن تكون خالية من العلل والعيوب التي تمنع من الأضحية. –
• يجب أن تكون أضحية العيد الكبير ملكا لصاحبها فلا تصح الأضحية المغصوبة والمسروقة والمأخوذة بدعوى باطلة، لأنه لا يصح التقرب إلى الله بالمعصية.

زالجدير بالذكر ان دار الإفتاء اكدت أن آخر ميعاد للذبح هو آخر أيام التشريق، أى عند غروب شمس الثالث عشر من ذى الحجة، وهذا مذهب عدة من الصحابة والتابعين، وهو رأى الشافعية وقول للحنابلة واختيار ابن تيمية.