ضجة كبيرة حول فتح استيراد السيارات هل الخبر حقيقة ام شائعات الجميع يتسائل ومةقع بلد نيوز يجيب فقد شهدت الاسواق المصرية عبر الفترة الماضية حالة من الركود فى بيع السيارات، وخاصة انه قد تم فتح وغلق باب استيراد السيارات اكثر من مرة الامر الذى ادى الى حالة من رتفاع اسعار السيارات المعروضة، فقد زاد الطلب والمعروض قليل فقد حدث حالة من عدم تناسب بين المعروض والمطلوب وهو ما يسمى بالتضخم الاقتصادى فى سواق السيارات.
هل تم بالفعل فتح استيراد السيارت للوكلاء؟
وبسؤال المسؤلين للتأكد من الخبر وهل تم بالفعل فتح باب الاستيراد للسيارات للوكلاء لانعاش السوق المرى من جديد ، وقد تم الاعلان ان الخبر غير مؤكد ولاصحة لهذا الخبر، ولكن ما حدث فقط فو فتح بابا الافراج عن السيارات التى كانت بالجمارك قبل صدور قرار غلق باب استيراد السيارات ودفع المستحقات التى كانت عليها من ذى قبل.
من المعروف ان الطبيعى لحركة الاقتصاد ان تتناسب الكمية المعروضة بالاسواق مع الكمية المطلوبة من المستهلكين، ولكن ما حدث هو غير ذلك فقد صاحب قرار وقف استيراد السيارات ان حدث حالة من العجز فى الاسواق حيث زاد المطلوب وقل المعروض، فأدى ذلك الى حدوث فجوة بالاسواق ممأدى إلى ما يسمى “بالتضخم الاقتصادى” وارتفعت اسعار السيارات كثيرا، وصاحب ذلك ايضا ارتفعات الدولار المتوالية كل ذلك من المتوقع انه سيؤدى الى ارتفاع اسعار السيارت بالفترة القادمة مثل هونداى وكى جى ام وسيات .
تداولت أخبار خلال الفرة اللماضية أن من يسفيدون من سيارات ذوى الهمم هم اشخاص أصحاء وليسو معاقين الأمر الذى أدى الى صدور قرار لرئيس الوزراء المصرى بوقف استراد السيارت لذوى الهم بشكل كامل، حيث انه من المعروف أن الإعفاء الجمركى لهذه السيارات يكون على اساس انهم مستحقين للدعم، ولكن ما حدث أن الدعم يصل لغير مستحقيه وبناءا عليه فقد تم تشكيل لجنة بكل محافظة، حتى تقوم بعمل دراسة وافية وتتحقق ما إذا كان الدعم يصل لمستحقيه أم هناك تضليل للحكومات وتم الاعلان انه سيتم تطبيق العقوبات الرادعة على من تبين انه أخذ حق غيره ومن فرط ايضا فى حقه .
توجد العديد من الانواع التي توجد حاليا ومن أهمها ( بوش – لامبورجيه – كيا – فيات)